بين الأحلام والرؤى، وبين الهدوء والسكينة تجد الراحة في قلبك وتقترب من الله

هُنا، في هذه الزاوية الرقمية الهادئة، أشاركك لحظات من السلام الداخلي، وكلمات تمسّ القلب، ومقاطع اخترتها بعناية لتُضيء يومك وتربط قلبك بالله أكثر.
رؤى أطمئن ليست مجرد قناة بل محاولة لزرع الطمأنينة في زحمة الحياة.

أصنع محتوى يُشبهني، أختار لحظات من كلمات مُلهمة، تعلّمت منها، وتأثّرت بها، وأحببت أن أشاركها مع من يبحث عن الطمأنينة مثلي. لا أقدّم نفسي كخبيرة، بل كإنسانة تمشي هذا الطريق بكل حب وصدق.

أنا مطوّرة واجهات أمامية بتعليم ذاتي. أكتب الشيفرة كما يُكتب الشعر، وأبني المواقع كما تُبنى الأحلام، صفحةً بعد صفحة. لم أدرس هذا التخصص في معهد ولا جامعة، بل تعلّمت كل شيء بخطواتي الهادئة، بدافع الفضول، وبقلب مليء بالشغف.
هكذا بدأت رحلتي، وها أنا اليوم أواصلها… سطرًا بعد سطر، وموقعًا بعد آخر.

زُر قناتي على يوتيوب